مرآة غلظة
كانت الفتاة تمارس الجنس مع طبيب نياك و ممحون جدا و هي تعرف انه حين تعجبه اي زبونة او مريضة في عيادته فانه سينيكها و لذلك توجهت اليه و كلها عزم على تذوق الزب من عنده و لذلك فقد ذهبت اليه و هي في قمة تبرجها و عريها . و فعلا اعجبت الطبيب من اول نظرة و راى فيها ملامح فاتنة جدا و بدا يعريها من دون اي مقدمات و راى جسمها الابيض الشهي جدا الذي جعل زبه ينتصب و يتمدد بقوة كبيرة عليها حين كانت الفتاة جالسة و طيزها بفلقتيه موزع على السرير و لحمها ممدد امام الطبيب الذي زادت الشهوة فيه حين راى جسمها . و كان يعصب عينيه و هو يقبلها و تزيد شهوته من خلال رائحتها فقد كان يشم فيها رائحة الانوثة و الفتاة تمارس الجنس مع طبيب ممحون جدا و نياك بامتياز و تركته يلحس لها كسها و يذيبها و يشعل شهوتها الحارة جدا بطريقة جد مثيرة و مهيجة لها و له ثم ادخل لسانه بين شفرتي الكس و هو يبحث به عن بظرها و كان البظر واقف و منتصب بقوة و الطبيب لم يعد بامكانه التريث اكثر و وضع زبه على الكس و ادخل بقوة و بدا ينيك هذه الزبونة الجميلة التي تحب زب الطبيب . و حين اخترق الزب شفرتي الكس علت اهات الفتاة بقوة كبيرة و بدات تتغنج اه اح اح اه اه اه و بحرارة كبيرة جدا و الطبيب يدخل زبه و ينيكها و يمتعها بالزب بلا توقف و هو يقبل شفتي الفتاة و يلحس و ركب معها في السرير حيث زبه ياكل كسها و يتنعم بحرارته و ماء العسلي الشهي و الفتاة غنجاتها جميلة وتعبر عن لذتها اح اح اح اممممممم اي امممممم اي اي . و استمرت الفتاة في الجنس مع طبيب ممحون و نياك جدا عرف كيف يخرج منها شهوتها ويذيبها و يوصلها الى ذروة اللذة حتى قذف شهوته و اطفات الفتاة محنتها