مرات أبوه السمينه
كان سمر شاب خجول و لهذا كان من الصعب عليه التعرف على الفتيات او الحصول على سكس جامد معهم و لهذا كان طريقة الوحيد لاراحة نفسه ان بركب في القطار السريع الذي يكون دائما مزدحما و لا ينظر احد للاخر … و عندما كان واقفا رأة فتاة في اخر القطار وقفة في مكان بعيد عن الانظار و بدأ ينظر الى جسمها كان مثير و اعجبنه جدا وقف ورائها ثم بدأ يقترب ببطئ الى ان اصبح اجسامهم تقترب ان تصبح متلاصقة عندها بدأ يضع يده على مؤخرتها ولاكنه كان تبعد يده بعدها بدأ يدخل اصبعه في مكان ثقبتها طيزها من فوق تنورتها و لاكنها تبتعد اكثر و اكثر و بعدة عدة محاولات لم تعد تحاول منعه و تاكد عندها ادخل يديه من تحت تنورتها و بدأ يحرك يده على كسها من فوق ملابسها الداخلية الحريرية و تاكد من سخونتها و بللها من لمسته ادخل يديه من تحت ملابسها الداخلية و بدا يحرك يديه على شفراتيها بسرعة كبيرة و رأها تعض على شفتيها لكي تمنع نفسها من التغنيج و هو لا يزال يدعكها بكل سخونة الصقت جسمها بجسمه و بدأت تحرك مؤخرتها فوق سرواله على زبه ببطئ و بسخونة حتى شعرت بانتصابه عليها ثم بدأ تنظر حولها و ارتاحت عندما علمت ان لا احد ينظر ثم فتحت سلسلته و ادخلته يدها ثم اخرجت زبه الساخن و المنتصب اعجبت بحجمه ثم رفعت يدها و لسحتها بلسانها حتى بللتها بلعابها تماما ثم ارجعلتها الى زبه و بدأت تدعكه من فوق الى بيضاته بسرعة كبيرة حتى بللته بالكامل و اصبح مستعدا للنيك الساخن رفع تنورتهاو انزل ملابسها الداخلية كان يغطي جسمها بجسمه حتى لا يراهم احد ثم فارق مؤخرتها الجميلة ادخل زبه الى طيزها ثم بدأ ينيكها و يمسك بزازها من فوق ملابسها و يعصرهم كانت تعض على شفتيها اكثر لتمنع نفسها من الصريخ و بعد ان نيكها من كسها و طيزها اصبح زبه على وشك الانفجار جلست على ارض اقطار ثم امسكت بزبه و ادخلته الى فمها كان جسمه يغطيها بالكامل و لم يشط احد ماذا كانت تفعل و هي جالسه ثم انفجر على شفتيها و اعطاها منديلا لتنظف نفسها و ترك رقمه معها كانت هذع افضل طريقة ليريح نفسه و يتعرف على الفتيات الساخنات