مسرح نهاية سعيدة كاتفيغت
سنرى في ها الفيديو و في عيد الفالنتاين شقراء مليانة تشتهي زب عشيقها و تأكله في كسها المربرب و ذلك بعد أن واعدته ببيتها و كان قد تأخر عليها فسألته وهي جالسة على مقعدها: أنتا أتأخرت ليه…أجابها: كنت باجيبلك ورد يا ورد…و قدم لها بقة ورد..فراحت تشمها ثم مدت يدها إلى زبه تتحسسه وقالت بدلع: أنا عاوز ده…ثم أخرجه لها ور احت تمصه و تدخله بفمها وتهمس: دا أحلى… و أخذت تلوكه و تمصصه و تشفطه و تحلبه بين شفتيها و عشيقها: كمان ..خديه كله…و كانت هي شقرء مليانة تشتهي زب عشيقها بقوة فأخذت تلوكه بشهوة وعراها هو و كشف عن بزازها الممتلئة وراح يفرك حلمتيها و يشدهما و هي تستمتع و تغنج و هي عارية الفخذين و البطن فكبر الزب من مصها و لحست بيضتيه و شفطتهما و دلعته و أمتعته وراح هو يحسس و يضرب فوق كسها المربرب و يشد خيط الكيلوت عنه ثم يبعبصه بأصابعه ..ثم قلعت عارية وراحت تجلس فوق زب عشيقها الطويل وهو يصفع طيازها الكبيرة ثم افترشها فوق الأريكة وراح يرضع بزازها و يشعل شهوتها بقوة فتستمتع ثم يبدأ بإدخال زبه في كسها المربرب فيطعنها بقوة و حزم و بزازها الكبيرة تتأرجح و تتراقص فوق صدرها فتتأوه بشدة و تصرخ و الزب يفلح كسها السمين حتى بلغت نشوتها و بلغ هو نشته بأن قذف في وجهها المليح…