مسرحيه الواد سيد الشغال
كنت في العمل أقوم بتعديل عمل كان مطلوب عمله جاء زميلي لمساعدتي لكننا قمنا لواط ساخن لا يمكنني نسيانه للان .. تبدا الاحداث بجلوسي على مكتب العمل جاء زميلي الوسيم الذي كنت اموت على جسمه لكنني لا ابين له انه يعجبني الرجال و لم اكن اعرف هل يحب لواط أيضا لذلك انتظرت قليلا .. جاء بجانبي على المكتب يشرح لي شيئا احس بنفسه بجانبي لم اشعر بدات انظر الي و انقظ علي بقبلة ساخنة على شفتاي لم اعد اشعر ماذا افعل بدات اقبله بكل قوة و حرارة اااه شفتاي على شفتاه و نقبل بعض بجنون وااو اااه الحرارة في كامل جسمي و نااار .. بدا ينزل و يدعك لي زبي من فوق السروال و يقبل حلماتي و يحرك لساني عليها ااااه ااه بعدها نزل الى زبي بدا يدعكه بيديه القويتين تم ادخله في فمه و يرضعه و يلحسه بكل عنف و بدون توقف اااه اااه يدخل و يخرج و يلحس كل مكان في ه و يحرك لسانه على بيضاتي و راس زبي بتتابع و بدون توقف ااه جعل زبي يصبح منتصبا ااااااااه بعدها وقف أزال ملابسه الزرقاء الداخلية وضعته بين شفتاي بدأت ادخله و اخرجه و انا ارضعه و امص و ادعك بيضاته بيدي لقد جعلت زبه منتصب كالعمود نزلت الى بيضاته و ادخلتهما في فمي واحدة بعد الاخرى الى ان اصبجا مضخمين تم الاعبهما بيدي اااه ممم مذاقه و طعمه مميز جعل هذا زبي يصبح اكثر كلما رايه هذا الزب المنتصب واااو اموت عليه و على رضعه كان هو مستمتع بكل حركة اقوم بها و يصرخ ااه ااه ااااااااه كان زبي و زبه واقفان وااو كاان يصرخ من اللذة وااو بعدها قلبته و فتحت له مؤخرته و وضعت لساني على طيزه الحسه و احرك لساني به الى ان اصبح مبللا اقبله من كل مكان تم ادخله زبي بطيزه و بدات انيكه بقوة لا توصف ادخله و اخرجه لمدة تم غيرنا الوضعيى جلس فوقي بدا يرتفع و يمسك زبه بيديه و انا انيكه من طيزه الى ان قذفت الحليب تم فتح رجلي و بدا ينيكني من طيزي ايضا الى ان قذف .