مصعد شرقي
لا اكذب اليوم الذي تزوجت فيه زوجي كان فقط من اجل ماله لانه كان رجل عجوز و انا كنت اريد من يهتم بي ماليا و لاكن الذي لم اتوقعه ان يكون لديه ابن ابو عضلات ممحون طوال الوقت و اليوم الذي وجد شيء يهددني به كان كلما خرج ابوه من المنزل اجد ورائي يعانقني بقوى رغم اني احاول ان امنعه لاكن يده تكون بين بزاز الكبير يمسكهم و يعصرهم و يقرص حلماتي حتى لا اعود اسيطر على جسمي و رغم اني اقاومه بكل قوتي الا انه عندما ينزل كيولتي و يرى بللي يعرف كم انا متجاوبة معه و يمسك زبه الكبير الطويل و ادخله الى كسي و حواني وراء باب المنزل المقفل الذي خرج منه ابوه للتو و كان يحب ان يسمع صوتي و انا احدث ابوه على الهاتف بينما هو يحويني بكل قوته حتى يجعل جسمي يقفز كان هذا حاله كل يوم حتى عندما اكون اجلس في الحمام فجأة اجده امامي و زبه امام وجهي يجدبني من شعري حتى يدخل كل زبه الى فمي و ابدأ يمصه و هو يحويني من فمي و يأخذ مني جنس فموي مجبرة عليه فأنا ما ان اتذوق رغوته على لساني حتى يستجيب له جسمي لاعطيه كل ما يري كما ان كلامه القذر و هو يتأوه و يهددني كان يجعلني هائجة و في تلذ اللحظة رن الهاتف فأخرج زبه من فمي و بدأ يحلبه امام وجهي و انا احدث والده حتى فرغ على كل وجهي و ظننت انه اكتفى مني لهذا اليوم و لاكن في المساء عندما ذهبت الى المطبخ لاجهز الاكل على الفور شعرت به يعانقني من الخلف و قلت له الم تشبع قال لي من يكون لديه امراة بجمالك و حلاوة جسمك و يشبع كما اني لست عجوز مثل زوجك و هذه المرة لم يحويني من فمي و او من كسي فقط بل انحنيت و امسك بمؤخرتي و فارقها و بع ان مرر زبه على شفراتي التي جعلها تقطر حواني من كسي و طيزي حتى رغ بداخلي .