مطعم مطيع حافلة
مقطع جنس عرب ساخن جدا و باوضاع رهيبة و ساخنة جدا بين الشاب الممحون جدا و صديقته الجميلة و كان ينيكها و هو يستمتع بجسمها و يريد ان ينيكها باكبر قدر ممكن من اوضاع السكس الساخنة لان شهوته كانت حارة عليها . و كان الشاب العربي اسمر و انيق و زبه كبير و الفتاة نحيفة و لها خصر ضيق وقد جميل و سكسية جدا و خفيفة في التحرك اثناء النيك في الفراش و كسها صغير و ضيق جدا مما جعل الشاب يذوب حين تحسس كسها باصابعه قبل ان يذوق الكس بزبه لما ادخله في الكس . و بمجرد ان دخلا تعريا و توجها الى السرير في غرفة النوم المخصصة للنيك و خلعا ثيابهما و كانت الفتاة سمراء نوعا ما مثلها مثل صديقها و لها بزاز جميلة كانها تفاحتين و طيز رائعة بينما كان الشاب ابو زب رائع منتصب و ممحون على الكس و النيك و يريد ان يعيش جنس عرب ساخن و ملتهب مع حبيبته اللذيذة و كان باديا انهما سيمارسان النيك بقوة من شدة شهوتيهما
و كان بدا الشاب العربي يقبل و يلحس و يمص احلى جسم عربي و الفتاة تذوب بين يديه من اللذة و اعجابها بالنيك و بزبه المنتصب الكبير الذي سيسكن في كسها و حين فتح رجليها ادخل زبه بقوة و بدا ينيكها بحرارة كبيرة جدا حيث الفتاة العربية فتحت له رجليها و سمحت لزبه بالدخول في كسها و هي تتاوه اه اه اح اح و تشعر بذلة الزب الكبير في الكس . و الشاب كان في شهوة قوية في جنس عرب ساخن و كس الفتاة لذيذ اشعل شهوته حيث جعله يسخن والمني يندفع من زبه بقوة كبيرة و هو في قمة فوران شهوته والتهابها الحار من متعة هذا النيك لساخن الجميل و الفتاة الجميلة اللذيذة جدا التي اشعلت شهوته و فجرت حليب زله الساخن بمني غزير و قوي جدا و هو في نشوة حارة و لذيذة جد مثلما كانت الفتاة