منى فاروق وخالد يوسف وشيماء الحاج
نيك كس جميلة لاتينية مطيزة بمؤخرة بديعة نارية واقل ما يقال فيها بانها ملكة قلوب الفحول عشاق النساء اصحاب المؤخرات الضخمة المبرومة الطرية ومحبي النيك القاسي وقد اجلست الشابة الجميلة السمراء نفسها على كرسي من جلد الفهد لتستعرض طيزها وهي تجلس مثل الفتيات الافريقيات لتبرز مفاتنها وقد ارتدت لينجيري زهري واخضر انيق لبسها لبسا بخضم استعراض مفاتنها العاشقة للنيك والدك قامت الشابة باستعراض طيزها فخصتها بعرض ناري قامت فيه بشد فلقات طيزها باناملها المنمقة لتعرض ما بينهم من الطيبات وقد استمرت الشابة تلعب وتتغنج مثل القطة البرية وهي تدلف بطيزها الى الخلف لتسعد فحلها الذي شاهدها من بعيد وبينما هي تعرض طيزها مدت يدها فازاحت سروالها الداخلي لتبرز كسها المشفر وطيزها الفتوحة بابهى الحلل ثم وقفت الشابة واستمرت باستعراض طيزها وهي تارة تطوبز وقوفا وتارة اخرى تنحني الى الامام وقد استمرت بتوزيع ابتساماتها بالجملة والمفرق نزعت الشابة البهية سروالها الداخلي للشاب الافريقي الاسود الذي اتاها ليعصر فلقات طيزها الدسمة المبرومة ثم قامت الشابة لتعصر صدرها الذي تدلى من صدريتها وقد عنفت الحلمات بعدما قامت باظهار شفرات كسها الطويلة وبعد ان استعرضت ما تكتنز توجهت الشابة اليافعة الحلوة الى الصوفا الحمراء حيث طوبزت للشاب الافريقي الذي اسرع لها ليغسل لها طيزها وليلتهم العسل من كسها الشهي وقد نكح طيزها بلسانه ثم سحب الشاب القضيب وناولها اياه في فمها مصته بحرارة وقد اغرقته بجنان ثغرها فرطبته ودلكته بلسانها واسعدته بملمس شفاهها وانفاسها الساخنة ثم طوبزت للفحل بشكل طيازي ليركبها من الخلف باقوى ما يكون وقد نزل بها دق وطياحة ثم تمدد الفحل على الصوفا التي تفتح مثل السرير بلونها الاحمر لتركبه الشابة مثل الفارسة المقدامة وقد نزلت بكسها دق حتى ما عادت تحتمل فقامت وبرمت لتستمر بركوب القضيب الذي سبر اغوار عشها وبعد ان مدت كسها بالتمام اتخذت الوضعية الكلاسيكية فضم الشاب سيقانها الى الاعلى ثم اخترقها بقضيبه ونزل بها باعمق ما يكون ومن ثم اعطى الفحل الفاتنة القضيب في فمها رطبته ليتمدد بعدها اسفلها وخلفها ونزل بها دق جانبي من الخلف فاستمر الشاب الممحون بدقها الى ان بلغ النشوات فسحب العزيز وحلبه في فمها في احلا نيك كس بالعسل