ميرنا حسين وخالد يوسف
اليوم كان يقضي ليلته مع صديقه و عندما تأكد ان صديقه نائم تماما خرج من غرفته ل يتسلل الى غرفة ام صديقة التي كانت نائمة في غرفة نومها بدون زوجها الذي كان مسافر لقد كان يلاحظ نظراتها الساخنة اليه طوال العشاء عندما دخل وجدها نائمة دخل تحت الملاية ببطئ ثم ازالها من فوقها كانت ترتدي بيبي دول احمر كأنها تنتظر قدومه بدأ يقبل مؤخرتها البيضاء السكسية عندما فتحت عينيها و ابتسمت له فلم ينتظر اكثر ادارها على ظهرها ثم قلع كيلوتها ليرى اشهى كس يراه في حياته احمر و مملوء بعسل كسها اللزج مرر اصابعه عليها ليراها تعض على شفتيها عندها اخرج لسانها و لحسها و مصها حتى كان يراها تضع يديها على فمها لكي لا تصرخ بصوت مرتفع و بعد ان انتهى من اكل كسها و بلع عسله الذيذ جلست على يديها و ركبتيها و امسكت زبه ثم ادخلته الى فمها ليبدا بتنيكها في فمها و هي تمص و تلحسه و يد كانت تلعب بخصيتيه و يدها الاخرى تدعك بها كسها عندما انتهو كان زبه ينبض و ساخن و مبلل و كسها يقطر بعسلها ليجعل اي زب ينزلق بداخلها بسهولة عندها دخل زبه الى كسها حتى اصبح كله بداخلها ثم بدا يتحرك ببطئ عندما بدات تحرك جسمها معه و تأمره ان لا يكون بطيئ و ان ينيكها بعنف و عندما بدأ النيك القوي امسكت يديه و وضعتهم على بزازها و بدأ يعصرهم و كل ما كان يشعر به هو كسها ملتف على زبه و بزازها الناعمة في قبضة يديه الخشنة و صوت تغنيجها و رائحة الكس المسخنة و في الاخير كان متحمس و هي تجلس على بطنها و ترفع له مؤخرتها و تفارقها كانت هذه مرته التانة في نيك الطيز و من حماسه شعر انه سينزل الان و لاكنه ادخله الى ثقبتها و كم كان قوي يدخل زبه و خصيتيه تضرب على مؤخرتها حتى جاب ظهره و افرغ بداخلها و هي عكت كسها حتى نزلت .