نيك حسام أبو الفتوح ودينا
فتاة مع عشيقه و هو ينيكها بالقوة و كان شاب قوي الشهوة و شهواني جدا و الفتاة كانت جميلة و هي ايضا ذات جسم يهيج اي شاب و كانت سمراء قليلا و لحمها مثل لحم صديقها في اللون تقريبا و كان كلاهما يملك جسم ناعم خالي من الشعر و الشاب هائج من البداية . و بدا يقبلها و قلبه ينبض اكثر و انفاسه تزيد والفتاة تعلم انه نياك و يملك شهوة قوية جدا و كانت تتوقع ان تجد من قوية في النيك و لكن ليس الى ذلك الحد و حين عراها سخن اكثر و هاج و ادخل زبه مباشرة في كسها و هي فوق الاريكة حيث فتح رجليها الى اقصى حد و ادخل زبه بقوة في الكس . و بدا ينيكها بالقوة و بحرارة كبيرة ويصرخ اه اه اح اح و يستمتع بذلك الكس الناعم الحريري و الجسم الزبدي الطري و الفتاة كانت ايضا مستمتعة لانها تحب الزب و النيك العنيف الساخن
ثم فتح رجليها اكثر و هو فوقها و اصبح يضرب بزبه في جدار الرحم بقوة و يصرخ و هو ينيك بشهوة قوية جدا و لكنه قرر ان يغير الوضعية فرفع الفتاة و ادارها و ادخل زبه مرة اخرى و كان يحرك زبه بكل قوة في كسها و هي ايضا كانت تئن و تصرخ من المتعة و اللذة . و كلما كان الشاب يغير الوضعية كان يسخن اكثر و يهيج على فتاته و هي تجد المتعة من كل الجهات فهو ممحون جدا و له هشوة قوية و هي ساخنة و جسمها جميل اضافة الى الحب الذي بينهما و هي المعادلة الساخنة جدا و لكن تلك القوة في النيك جعلته يتعب و يريد ان يقذف فقد بذل جهدا نسيا ضخما . و بعدما ظل ينيكها بالقوة حان الوقت ليقذف و زبه على شفا حافة الانفجار و اخرجه بسرعة و الوجهة الى فمها و بدا المني يسيل من الزب الى الفم بقوة و حرارة كبيرة