هديه الام لا بنها في الحرسماس
في هذا الفيديو اسخن فتاتين في اسخن سحاق و يبدأ عندما كانت نينا و ليلى في غرفة النوم فوق سريرهما كانت كل واحدة تريد و تحلم بالاخرى و تنظران الى بعضما بكل جوع عندها بدأو يقتربون حتى التصقت بزازهم مع بعض من فوق ملابسهم في تلك اللحظة اقتربت نينا و عضت شفايف ليلى السفلى و هذا جعلها ترتعش و حذبتها اليها ليدخلو في اسخن قبلة م بللة ساخنة كانت يديهما تلمس كل مكان في جسمهما من بزازهما الكبيرة و مؤخرتهما … نزلت ليلى من شفتاي نينا الى عنقها كانت تمص و تلحس و تعض و انزلت فستانها بيدها حتى قفزو بزازها امام و جهها ثم اخرجت لسانها و بدأت تلعقهم و تمصهم و تقبلهم اممم كان تغنيجهم يسخن و يهيج ثم بداو يقلعون ملابس بعضهم حتى اصبحو عاريين تماما و يحسون بحرارة جسمهم على بعض كانت ليلى لا تزال ترتدي حذائها ذو الكعب العالي المثير و نزلت نينا و بدأت تقبلها من رجلها الى فخذيها الناعمين الطريين حتى وصلت الى اشهى مكان كسها الذي كان مبلل و يقطر من العسل بدأت تلحسها و ترضعها بكل لهفة و تعض على شفراتها المنتفخة بخفة حتى تجعلها تصرخ اااه اااه حرام عليكي اااه انا على اخري اااه ارضعي يالاه يا قلبي ارضعي اااه اااهثم صعدت و بدأت تقبلها لتتذوق طعهما و في نفس الوقت شعرت باصبعها يدخل الى كسها و بدأت تنيكها بكل قوة و سرعة حتى احست ان عقلها سينفجر من المتعة ثم تبادلو الادوار و رضعتها ليلى بلهفة اكثر و لعب بلساتها بشفراتها و كانت تلععقها من داخل ثقبتها ثم وضعت كسها على كس نينا و بدأ يحركونهم على بعض و مائهم يختلط و حراراتهم و صراخهم يجنن ااه اااه ااه حتى جابو ظهرهم و انزلو على بعض كانت رائحنى الجنس و العرق تثير و تجنن امم .