وفا مع محمد عشيكه
بدا الشاب يلحس بظر الكس الشهي و يستمتع مع فتاة ساخنة جدا و الشاب يشعر بارتفاع شهوته فقد كانت فتاة ناعمة و جميلة جميلة جدا لها بشرة نظيفة و بيضاء و قد قدمت له كسها المحلوق الناعم الى غاية فمه و هو جالس على الكرسي حتى يذوق حلاوة لحس الكس و بلع ريقه و لعابه . و وضع الشاب فمه و شفتيه على الكس و شفرتيه و هما مفتوحتين و مثيرتين جدا و بدا يلحس و يرضع بكل قوة و شهوته كانت حارة و عالية جدا و كيف لا و هو امام فتاة بهذا الحسن و كسه جميل جدا و طري جدا و رخو و بقي يمص و يلحس بحرارة كبيرة و بلا توقف و هي ايضا مستمتعة و كسها يسخن بشدةو تريد تهييجه بحلاوة كسها حتى يكون زبه في القمة اثناء ممارسة النيك و دخوله في الكس و ذلك لان الشاب ايضا فحل و جميل و تعرف ان زبه لذيذ و احلى من لسانه. و بقي الشاب يلحس بظر الكس الساخن و يمص و يديه على ذلك الفخذ اللين الطري و يحرك اصابعه على لحم رجليها و يمص البظر بكل قوة و بلا توقف و يشعر انها لذيذة و قد سخنت من لحسه على كسها
و بدورها الفتاة الشهية الجميلة محلوق الكس فكانت ممتعة و هي منحنية امام فمه حتى يكون كسها مقابل لوجهه و الشاب يمص و يلحس البظر و يدخل راسه بين الشفرتين و يشم رائحة الانوثة والبظر الشهي بكل اشتهاء و بكل حرارة جنسية و يريد ادخال زبه في كسها. و بعدما لحس الكس و هيج الفتاة ادخل الشاب زبه بقوة في الكس و اعطاها نيكة حارة ساخنة جدا و مثيرة و الفتاة تتاوه لا اراديا من شدة التمتع و لذة الزب و النيك مع احتكاك الزب في كسها و الشاب كان قد هيجها جيدا و هو يلحس بظر الكس حتى اصبح زبه ينزلق في الكس بسهولة