وليد ينيك خالته
رجل زبه كبير مشعر يمارس الاستمناء بكل شهوة و بطريقة ساخنة جدا حيث جلس على طيزه فوق الكرسي و اخرج زبه الوردي الذي كان غليظا جدا و له راس عريض و مليئ بالعروق و كان منتصب بقوة . و كان الزب مشعرا جدا الى درجة رهيبة حيث كان الشعر على عانته مثل الغابة و حتى الراس كان كبيرا جدا و كان الرجل يمسك الزب بقبضة قوية جدا و يضغط حتى انتصب زبه الى درجة كبيرة جدا و قياسية و هنا فتح رجليه كي يبرز زبه اكثر و هو يمارس الاستمناء بطريقة جد رهيبة و الشهوة تجعله يصرخ و يلهث . و بدات اليد تصعد على الزب و تنزل بسرعة كبيرة و في كل مرة يتوقف حتى يبصق على زبه الكبير الغليظ
ثم بدا راس الزب ينفتح مثل الوردة من الشهوة التي كان عليها و صارتت عروقه اكثر بروز و الخصيتين تتهيا للقذف و هنا بدا صوت الرجل المستمني ينقطع و لم تبقى له الا الانفاس المتسارعة التي كانت من شدة المحنة و الحاجة الى الجنس و القذف . و بدا الزب يقذف على السجاد مباشرة قطرات مني كبيرة و متلاحقة تعلوها صرخات كبيرة من حرارة و حلاوة خروج المني من الزب بعد الاستمناء الساخن من الزب الكبير المشعر الذي افرغ الحليب على الارض